كنت في الرياض ابحث عن إحدى الدوائر الحكومية وما وجدتها وأنا قريب منها لكن مكانها صعب ..المهم يقولون اللي يسال ما يتهش
لقيت هندي وقلت له صديق وين مكان الوزراة قال شوف قدام اول ملف لف من عنده ..قلت وين الملف ما اشوفه ...
قال هذا قدام ....
قلت ما اشوفه ..
قال شوف هذا ( بندوق صلديه ) قلت ... وش بندوق صلديه ....
قال هذا اصفر ...بندوق صلديه
قلت وش بندوق صلديه هذا قدام انت ما في شوف هذا حق بلديه هههههه
صراحة انا فهمت بعدين انه يقصد ( صندوق البلدية )
************************
راح لسوق الخضرة وقال لصاحب المحل عندك ( بندوق سردقان ) قال راعي المحل ..هاه قال عندك ( صندوق برتقال ) قال ايه الحين عندي وواد قال لي انه راح لأحدى المدن ويبحث عن مكان يسكن فيه وما وجد ...ووقف له رجال وقال له ماهنا ( فقّه أو شندق ) يقصد شقه أو فندق .ههههههه
**************
أحد مقدمي نشرة الأخبار أراد أن يقول " نرحب بكم في نشرة الأخبار " فقال " نرحب بكم في نخرة الأشبار " طبعاً درور الخليقه من الضحك
********************
كنت في اجتماع واستأذن واحد وتكلم وعلى بالي ابثني عليه ماحد قدي قلت له وانا متحمس محلك في كلامه يعني كلامك في محله
************************
مرة واحد اتصل يعزيني في الوالد رحمه الله وكان متأخر في التعزيه ومتحمس وحزن نفسه حبتين فقال لي اخوي قلت سم قال كل عام وانت بخير ومرة كنت في محل المهم الهندي سألته وش اسمك قال تصور اسلام قلت وش فيه اسلام اسم حلو قال صديق انا اسم انا تصور اسلامومرة اتصل واح ديعزيني في الوالد فقال لي عظم الله اجرك قلت له عقبالك طبعا اخطات من شدت الحزن
****************
مرة واحد من الشباب كان يبذكر أسماء أصحاب المعلقاتفقال بسرعة شنتر بن عداد...........
وواحد من الشباب كان يتكلم وهو متحمس فقال ..وأزيدكم من البعر شيت.....يقصد من الشعر بيت
**************8
فيه واحد راح يغير زيت السيارة وكان ناوي يغير الزيت والسيفون فقال للعامل : (غير سيف وزيتون )
وفيه واحد الله يذكره على خير عوض ان يقول خادم الحرمين ..... قال لنا حارم الخدمين .....
واحد من الشباب ذكره الله بخير كان أميا ... لا يحسن إلا تقطيع اللحم لأن أباه كان جزار ... ومرة في مجلس في الحي سأل احد الشباب عن عاصمة الإتحاد السوفيتي أنذاك ... فقال لهم صاحبنا ... اما عرفتموها ... إنها كوسموس ... يقصد موسكو هههههههه
سألت أحد الإخوان عن درس علم القراءات فقال " درسنا البارحة حكم القهقهة " و أراد " القلقلة
----------------------------------------------...
ايقاتله بدون ثأر؟
حدث أبو دلامة الشاعر الظريف صاحب النوادر و الطرائف قال:
- أتى بي المنصور أو المهدى وأنا سكران فحلف ليخرجني في بعث حرب ( بعث : غزو، أي سيرسله للقتال )، فأخرجني مع روح بن حاتم المهلبي ( هو أمير من الأجواد الممدوحين، كان حاجب المنصور وكان قائداً شجاعاً، توفى سنة 174هـ ) لقتال الشراة ( يعني : الخوارج ) .
- فلما التقى الجمعان قلت لروح : أما والله لو أن تحتى فرسك ومعى سلاحك لأثرت في عدوك اليوم أثراً ترضيه.
فضحك وقال: والله العظيم لأدفـعـن ذلك إليك ولآخذنك بالوفاء بشرطك. ونزل عن فرسه ونزع سلاحه ودفعهما إلي، ودعا بغيرهما فاستبدل به.
- فلما حصل ذلك في يدي وزالت عنى حلاوة الطمع، قلت له : أيها الأمير، هذا مقام العائذ بك، أتعفيني من هذه "الورطة" ، قال : هيا تقدم للمبارزة.
وبرز رجل من الخوارج يدعو للمبارزة، فقال : أخرج إليه يا أبا دلامة.
فقلت : أنشدك الله أيها الأمير في دمى.
قال : والله لتخرجن.
- فقال أبا دلامة : أيها الأمير فإنه أول يوم من الآخرة وآخر يوم من الدنيا، وأنا والله جائع ما شبعت منى جارحة من الجوع، فمر لي بشيء آكله ثم أخرج للمبارزة. فأمر لي برغيفين ودجاجة، فأخذت ذلك وبرزت عن الصف.
- فلما رآني الشاري ( الشاري : رجل من الخوارج ) أقبل نحوي وعليه فرو وقد أصابه المطر فابتل، وأصابته الشمس فتقبض وعيناه تقدحان شرراً، فأسرع إلي .. فقلت له : على مهلك يا هذا كما أنت، فوقف.
فقلت : أتقتل من لا يقاتلك ؟
قال: لا والله.
قلت : أتقتل رجلاً على دينك ؟
قال : لا والله.
قلت : أفتستحل ذلك قبل أن تدعو من تقاتله إلى دينك ؟
قال : لا فاذهب عنى إلى لعنة الله.
قلت : لا أفعل أو تسمع منى.
قال : قل.
قلت : هل كانت بيننا قط عداوة أو ثأر ؟ أو هل تعرفني لتخاف عليّ ، أو تعلم أن بين أهلي وأهلك دم أو ثأر؟
فتقدمت إليه حتى اختلفت أعناق دوابنا وتلاصقت وجمعنا أرجلنا على معارفها والناس قد غلبوا ضحكاً.. فلما استوفينا ودعني. ثم قلت له : إن أميرنا الجاهل إن قمت و طلب المبارزة أرسلني إليك فتتعبني وتتعب. فإن رأيت ألا تبرز اليوم فافعل.
قال : قد فعلت.
ثم انصرف وانصرفت.
فقلت لروح : أما أنا فقد كفيتك قرني ( القرن : النظر في الشجاعة ) فقل لغيري أن يكفيك قرنه كما كفيتك.
فضحك روح حتى استلقى من الضحك .
----------------------------------------------...-----
جلس الداعية أمام الشيخ يحكي له تجربته الدعوية
ومن حوله مجموعة من جنود الكتيبة الصينية المشاركة
في حرب الخليج الثانية ..
وكان الشيخ قد أطرق برأسه إلى الأرض ليصغي باهتمام
والداعية يحدثه قائلاً:
لقد قدم هؤلاء للمشاركة في عمليات المساندة في شمال المملكة
وكان لزاماً علينا نحن الدعاة إلى الله أن ندعوهم إلى الإسلام
ونخرجهم من ظلمات الشرك والظلام ومن عبادة بوذا وكونفوشيوس
وغيرهما من الأصنام إلى عبادة الله العزيز العلام.
وقد وفقنا الله سبحانه وتعالى في مهمتنا فأسلم عدد لا بأس به
من هؤلاء وصرنا نعلهم أركان الإسلام وندرسهم واجباته و بدأوا
في أداة الصلوات في أوقاتها بعيداً عن قادتهم وكبرائهم ..
ولكن المشكلة واجهتهم في صلاة الفجر فعندما علم قادتهم
بتجمعهم في خيمة واحدة ليتناوبوا السهر كي لا تفوتهم
صلاة الفجر فرقوهم بين الخيام ...
فأخذ كل منهم ساعته المنبهة معه لكنها صودرت منه وكلما
وجدوا طريقة للاستيقاظ قبيل الفجر لأداء الصلاة في وقتها
حاربهم هؤلاء القادة وسدوا عليهم المنافذ والأبواب ...
وفجأة توصلوا لطريقة للاستيقاظ ..!
وإذا بالشيخ ينظر باهتمام أكثر للداعية المتحدث وللجند المحيطين
حوله الذين ينظرون إليه بإكبار وإجلال وواصل الداعية كلامه قائلاً:
" لقد قرر كل واحد من هؤلاء شرب كميات كبيرة من الماء قبيل
النوم لكي يستيقظ للذهاب للخلاء ومن ثم ينظر إلى ساعته ويعلم
كم بقي من الزمن لصلاة الفجر فإن قارب الوقت انتظر وصلى
وإلا شرب كمية أخرى من الماء..
ومع تكرار التجربة مراراً قدَّرَ هؤلاء الكميات المناسبة التي تجعلهم
يستيقظون في وقت يكاد يقترب من وقت الفجر، وصار كل منهم
يؤدي صلاة الفجر في وقتها ...
وعندها نظر الداعية إلى وجه الشيخ فإذا عيناه تذرفان "..
هؤلاء حديثو عهد بإسلام وبلغ حبه في قلوبهم إلى هذه الدرجة
لماذا يا ترى ؟!
لأنهم عرفوا الجاهلية وفسادها ومن ثم علموا الإسلام وسعادته
فتمسكوا به..فأين نحن من هؤلاء ؟!!
بل منا وللاسف الشديد من لايصلي الفجر البته
مع ان المسجد لايبعد الا خطوات ؟
وهو يسمع الاذان
ولكن
سوف يأتي اليوم اللذي يقول فيه
( وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ
يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا )
الفرقان 27
----------------------------------------------...-----
الاستعاذة من الالياذه
ملحوظة : لا تقرأ شيء
بسم الله الرحمن الرحيم
•فى يوم من الايام
•هجم ايمن على
•هجم على هدومى
•حطم اسنانى
•فجر ألامى
•كتبت هذا الكلام بمناسبة ضرب ايمن لى فى الحديقة
•ضربنى لكمات
•فرددت بالأبيات
• فكتب رداً كلمات
•هذه الصفحه يكتبها الجمهور
• يكتبون كلاما لا يبور
•بحمد الله استجلب السرور
• و بذكر نبيه يحدث الحبور
•ثم الابتعاد عن الشرور
• تضــاء لنــا الــقـــبور
•اكتب هذه الكلمات
• للأحياء لا لـــلامــوات
•ضربنى أيمن لكمات
• سببت لى كدمات
•و فى وجهى فتحات
• هى سبب الحسرات
•على أن تحديت الغول
• مبيد اللحمه و الفول
•تحديته فى الغيط
• و خبط رأسى فى الحيط
•ايمن عـبــد الله يـس
• مين ينتقم لـى ميـن
•ضربتنى على سنتى
• وورمت لــى شــفـتى
•ويشهد مصطفى محمود
• على ما ليس بمحمود
•و مدام فى العمر ممدود
• فضربى لك ليس بمحدود
•فجهز لنفسك أسوار
• او استعد للفرار
•لأنى البطل المغوار
• أتى بجيش جرار
•وليس لى خيار
• من قتل واحد حمار
•ترك من الكتب الاخيار
• و قرأ هذا المهزار
ة.ع (هبل و عبط)
•كتبه
•.
•واحد عايز ينام
• 76-23-3260ع
•نفسك أسدت و لا لسه
•لو أسدت أضغطتesc
•لو لسه كمل وأقرأ ما كتبه ردأ على
•شفت الديموقراطيه؟.!؟!؟!؟.,.!؟.!@!...
• على فكرة أنه كتبتة لأنى حسيت أنه ليس شعر و لا حتى باروكه و أن اكبر عقاب له أنى أكتبة
محاولتى شعريتى الاولى و قبل الاخيرة
•و هل أنا اهبل(تعليق:نعم)عشان اكتب كلام زى ده تانى
•و الله الكلام ما يحلى الا بالسلام
• و الصلاه على خير الانام
•الذى هدى الناس
• الى رب الناس
•فى يوم محمود
• جعل الله ذكرة ممدود
•ضربت بيدى التى كالسيف البتار
• واحد حمار
•بعد عرض السلام قلت
• كما العلى القدير قال ”فإذا جنحوا للسلم“
•لكنه أبى بمخ الحمار
• إلى عامل ذى الخيار
•فلم أجد بد
• من ضربه بكل جد
•و إسال أبن محمود حسين ”مصطفى“
• ألى هيشهد أمام المصطفى
•هو ده اصل الكلام
• الذى تكلم به شر اللئام
•و السلام ختام
• لكل عباد الرحمن
----------------------------------------------...
ست ايام امتحانات
oلا أدرى بم استفتح كلامى و بم اصفها فكلنا مر بهذه الظروف العصيبة و لكن دعونى انقل من مذكراتى
o من المذكرة
o
o و بدأ العد التنازلى
oلم يبق على اقتراب الامتحان الا يومان اتفقت مع الشلة (اعتقد انها مشتقه من الشلل العقلى)
oالمقابلة فى بيت ”سم ,سم“ للاتفاق على الخطة الاستراتيجية . و ............
oاعترض
o كانت هذه صيحة ”أيمن“رمزه الكودى(بس متقولوش لحد)“عبيط اخواته“ فنظرت الية نظرة كالصاعقة
oلكن رد عليها بنظرات كالرعود فقلت له نحن لم نبدأ المجلس (ما زلنا واقفين) بل نتفق على ميعاد عاد عاد عاد عاد(مش صدى صوت انا غلط فى الكتابه) فعلام الاعتراض
o رد بقسوة و تشفى : ليست خطة استراتيجية بل تكتيكية لأن استراتيجية معناها فترة طويلة اما تكتيكية فتعنى فترة قصيرة و كما قال فولتير .....
oقاطعته : فولتير ؟أية دخلة فى كلامنا ؟
oهرش ”سمسم“ رأسه و قال : مش هو ده اللى بيصلح الكهرباء
oنظرت أليه :اللهم أجرنى فى مصيبتى و أجرنى خيراً منها فولتير عالم نفس و لا اعلم ما دخل علم النفس فى الاستراتيجية؟.
oقطب ”أيمن“ : معلش أصلى نسيت اسم العالم و لم أتذكر الا هذا الاسم و كلة يمشى و كلة عند العرب صابون و حاجة ساقعه بيبسى و أيوة يا مدام ايوة يا مدام أيوه يا أنسه .
oاننى احب الشباب الذى لا تشغله الدراسة عن مستقبلة
oو لكن وجدت نفسى اقول:
o الى بيت ”سمسم“
فى مؤتمر الطلاب العرب
oاستقبلنا سمسم بحفاوة محاذرا ان نستغلها و نطلب أى حاجة
oسمسم : انا عندى سؤال واحد ؟
oحاولت استرجع المعلومات التى جمعتها من المحاضرات(عد غنمك يا جحا قال واحده قايمه و واحده نايمه) و انا اقول بكل ثقة (زائفه):أسئل
o سمسم : أيه المواد اللى علينا ؟
oشحب وجهى و انا اقول :أية المواد ؟ للدرجة دى؟
oسمسم: أيوة انا عمرى ما رحت الكلية؟
oقلت له :أنا برضه عندى سؤال واحد؟
oسمسم بفخر(مش عارف على أية): أسئل ؟
oأنت عايز تنجح أزاى؟
o بدعاء الوالدين
oهس هس هس
oأبدأ الاجتماع
oوقفت و قلت :
o........
oأعترض
oكانت هذه صيحة أيمن فنظرت أليه :انا لسة قلت حاجة ؟
o أيمن :اننى أعترض و أن كنت لا اعلم على ماذا أعترض و لكنى اسجل اعتراضى من باب الاعتراض ......
oقلت :لأ دة من باب الرخامة
oو هنا حدث زلزال و انقلب الحال من حال الى حال و وجدت نفسى على الارض ملقياً و أيمن يصرخ :
oرخامة ,انا رخم
oلم أجد ألا أن أقول :
oرخامه جايه من الرخام يعنى الشئ القوى و جايه أيضاً
o من الرخم يقال ”صوت رخيم“أى دافئ و جايه ايضا من الرحمة لكن حرفها الخواجات الله يبتليهم بك فهم يحولون (ح)(خ)و جايه أيضاًمن .......................
oفاطعنى أيمن مزمجراً(بصوت رقيق يذكرنى بكلاب الدوبرمان):
oجايه من بيت أمها ,قوم فز
oتدخل سمسم محاولاً الاصلاح :
oبيقولك فز؟
oاستجمعت قواى لكى أقول :
o”فز“جايه من فاز الرجل فى السباق و جايه ايضاً من فاز الرجل اقرانه و جايه أيضاً من ....
oكان أخر ما سمعتة قول سمسم:
oهى جاية من كل دول هيا كانت متبعترة و لا أية ؟
oكانت هذة أخر ما سمعتة قبل أن يُغما على متأثراً من ضربات الطور الهايج اللى أسمة أيمن
oالى اللقاء مع باقى ايام الامتحانات أن عشت
----------------------------------------------...
قصه طريفه وقعت في الأختبارات
• قصه طريفه وقعت في الاختبارات
قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية و اسمه (بشير )وتحوي القصة بعد انتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة
و كعادته ما ان يمسك الورقة حتى يبدأ بتصحيح إجابة السؤال الأول ومن ثم السؤال الثاني
وهكذا و في بعض الأحيان يلحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالا أو سؤالين بدون اجابة و هو أمر معتاد إلا أن الذي أثار استغرابه و أبدى دهشته ورقة إجابة لأحد الطلاب تركها خالية و لم يجب فيها على أي سؤال ووضع بدل الإجابة القصيدة التالية التي نظمها خلال فترة الامتحان :
• أ بشير قل لي ما لعمل
واليأس قد غلب الأمل
قيل امتحان بلاغة فحسبته حان الأجل
و فزعت من صوت المراقب إن تنحنح أو سعل
و أخذ يجول بين صفوفنا و يصول صولات البطل
أ بشير مهلا يا أخي ما كل مسألة تحل
• فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب و أنا و ربي لم أزل
فإذا أتتك إجابتي فيها السؤال بدون حل
دعها و صحح غيرها و الصفر ضعه
على عجل فما كان ردة فعل المدرس الا ان اعطاه درجة النجاح فعلا يستاهل هذا الطالب النجاح
----------------------------------------------...------------